شدد أمير منطقة المدينة المنورة رئيس مجلس هيئة تطوير المنطقة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز على أهمية تحقيق التوازن بين البيئة العمرانية والموارد الطبيعية، وتعزيز مفهوم الكفاءة البيئية في المشاريع التنموية، مشيراً إلى أن مشروع التأهيل يهدف إلى استعادة الهوية التاريخية لوادي العقيق كأحد مخرجات المخطط الشامل للمدينة المنورة وتحسين المحيط العمراني على ضفاف الوادي، وتحقيق الوظيفة الرئيسية منه كمصرف لمياه الأمطار والسيول ويجعل بيئته الطبيعية خالية من الملوثات للوصول إلى أعلى معدلات التنمية البيئية وتوفر الفرص الاستثمارية الجديدة في نطاق حوض الوادي.
جاء ذلك خلال تفقّده أمس سير العمل في مشروع التأهيل البيئي لوادي العقيق وتطوير المناطق المحيطة به، الذي تواصل هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة تنفيذ مراحله على نطاق 15 كيلومترا في داخل المدينة المنورة.
من جهة ثانية، يدشن أمير منطقة المدينة المنورة اليوم (الأربعاء) المؤتمر العلمي الخامس لجمعية السكري السعودية الخيرية، ويتضمن المؤتمر إلقاء عدد من المحاضرات وتنظيم ورش عمل، ويركز في هذا العام على (النمط المعيشي وداء السكري من خلال «التثقيف والعلاج») وسيقدم باللغة العربية، ويحاضر في المؤتمر عدد من استشاريي الغدد الصماء والسكري، والمثقفين وأخصائيي التغذية، إضافة إلى مشاركة عدد من الاستشاريين من الاتحاد الدولي للسكري.
جاء ذلك خلال تفقّده أمس سير العمل في مشروع التأهيل البيئي لوادي العقيق وتطوير المناطق المحيطة به، الذي تواصل هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة تنفيذ مراحله على نطاق 15 كيلومترا في داخل المدينة المنورة.
من جهة ثانية، يدشن أمير منطقة المدينة المنورة اليوم (الأربعاء) المؤتمر العلمي الخامس لجمعية السكري السعودية الخيرية، ويتضمن المؤتمر إلقاء عدد من المحاضرات وتنظيم ورش عمل، ويركز في هذا العام على (النمط المعيشي وداء السكري من خلال «التثقيف والعلاج») وسيقدم باللغة العربية، ويحاضر في المؤتمر عدد من استشاريي الغدد الصماء والسكري، والمثقفين وأخصائيي التغذية، إضافة إلى مشاركة عدد من الاستشاريين من الاتحاد الدولي للسكري.